ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ، ولا قطيعة رحم ؛ إلا أعطاه بها إحدى ثلاث : إما أن يعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها .
قالوا : إذا نكثر . قال : الله أكثر ، صححه الألبانى فى صحيح الترغيب
------------------------------------------------
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1633
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق